استعاد كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الاسباني حاسته التهديفية في المباريات الأخيرة من عام 2015 بعد البداية البطيئة والمخيبة للآمال في الموسم الكروي 2015-2016. بطولات
رونالدو صام عن التهديف في معظم المباريات في انطلاق الموسم الأمر الذي جعله محط انتقادات وشك باستمرار، لكنه بدأ باستعادة حاسته التهديفية مع مرور الوقت.
وسجل رونالدو 12 هدف في آخر 7 لقاءات خاضها ريال مدريد في مختلف البطولات مؤكداً عودته إلى مكانته الطبيعية في هز شباك المنافسين.
ووصل رونالدو إلى الشباك في 6 مباريات وتغيب عن التسجيل في مواجهة فياريال فقط، مما مكنه من تحطيم الرقم القياسي بعدد الأهداف في دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا برصيد 11 هدفاً، مع الاقتراب من صدارة هدافي الدوري الاسباني حيث يبتعد بفارق هدف واحد فقط عن لويس سواريز.